علاقة ديدي و جينيفر لوبيز و حادثة اطلاق النار في ملهى في نيويورك

العلاقة العابرة بين ديدي و جينفر لوبيز، مع انها عابرة بس فيها خفايا و فضائح بدأت تخرج للعلن عام ٢٠٢٤. و سبحان الله، بحياتي ما حبيت هالمخلوقة بس رح اذكر لكم كل الحقائق بدون تحيز و اترك القرار لكم اصدقائي اذا كنتم تشاركوني الرأي.

بدأت علاقة ديدي و جينيفر أواخر عام ١٩٩٨ يعني بعد ولادة ابنه الأول كريستين من زوجته كيم بورتر بأشهر قليلة. و في عام ١٩٩٩ انفصل عن زوجته و اعلان عن علاقته مع جينيفر لوبيز رسميا. و كان في وقتها كلاهما في أوج نجاحه و تصدرت أغانيهم قوائم المبيعات. و استمرت علاقتهم تقريبا ٣ سنوات، مش ملحق ديدي علاقات مع نساء و رجال و حفلات جنس جماعي و غيره! شو هالشيطان!

انتهت علاقتهم بعام ٢٠٠١ وكشفت لوبيز بمقابلة تلفزيونية مع مجلة ڤايب عام ٢٠٠٣ عن سبب إنهاء العلاقة مع ديدي و هو خيانته لها! عنجد!

و كشفت مع انها ما مسكته ولا مرة بس دايما كانت حاسة و شبه عارفة! و في ليلة حكالها عنده شغل ساعتين بنادي ليلي و برجع، بس ما رجع فهذه الليلة ووقتها فكرت هل هذا الشخص المناسب ليكون زوجي و اب لاطفالي؟

يعني من كل عقلها بتحكي! طيب ما هي بالاول اخذته من زوجته و عيلته و متوقعة يكون مخلص الها

بس حتى بعد انهاء العلاقة، بقيا على علاقة صداقة قوية و ضهرو مع بعض في مناسبات وكانوا يشجعون و يروجون لأعمالهم الموسيقية. وهناك ادعاءات كثيرة انها كانت تعلم عن أفعاله الشيطانية وكانت تحاول التغطية عليه و حتى مساعدته. و هون لازم نرجع بالأحداث لعام ١٩٩٩ لحادثة إطلاق النار الشهيرة بالنادي ليلي بنيويورك.

كانت علاقة ديدي و جينيفر في بدايتها في عام ١٩٩٩، و كانا بصدد الخروج للاحتفال بإصدار ألبوم موسيقي لصديق ديدي مغني الراب شاين في نادي ليلي مشهور في نيويورك. ولكن، تحولت هذه الليلة حديث جميع الصحف و الأخبار بسبب الفضيحة التي حصلت. خلال سهرهم بالنادي، ذهب ديدي للحصول على المشروبات لهم من البار، و خلال عودته بالمشاريب اصدم برجل و اصدقائه من مافيات نيويورك ، و انسكب المشاريب عليهما، و فجأة بدأ تبادل إطلاق النار داخل النادي، و عم صراخ و أصوات طلقات النار يمين و شمال، و تم اصابة رجلين و فتاة من المتواجدين للسهر بالنادى و وأصيبت الفتاة برصاصة بأنفها! و بعد حضور الشرطة و القبض على المتواجدين، طاردت سيارة ديدي و جينفير و شاين لحد القبض عليهما و تفتيش جميع مقتنياتها. انكر ديدي و جينفر بالبداية علاقتهم باطلاق النار و اتهمو الطرف الثاني. و لكن المفاجأة بان الشرطة فاجاتهم بالعثور على مسدس بالسيارة و أيضا باعتراف السائق الخاص بهما بمحاولة ديدي رشوته بمبلغ ٥٠ ألف دولار وخاتم الماس اذا اعترف للشرطة بأنه صاحب المسدس! و تم اتهام ديدي و جينيفر بحيازة اسلحة نارية مهربة و نفس التهم تم توجيهها لصديقهم شاين، و ايضا تعرفت الفتاة التي اصيبت بانفها بعيار ناري على ديدي بانه مطلق النار.

و في عام ٢٠٠١ و قبل جلسة النطق بالحكم بالقضية فاجاء ديدي صديقه شاين بإظهار وجه الاخر .. و شوفو اخواني شو عمل الشيطان ديدي بصديقه شاين الذي حاول التغطية عليه. قام ديدي برشوة أحد المتواجدين بالسهرة و دفعها للشهادة بالمحكمة، و شهادتها غيرت كل شي.